A Secret Weapon For العنف الأسري
A Secret Weapon For العنف الأسري
Blog Article
ومعظم حالات عنف العشير والعنف الجنسي يرتكبها الرجال ضد النساء.
المذاهب الداعية إلى تمتع الذكور بالاستحقاقات الجنسية؛
آخرون، مثل المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض، تقسم العنف المنزلي إلى نوعين : العنف المتبادل، وفيه كلا الشريكين عنيفان، والعنف غير المتبادل، وفيه شريك واحد فقط عنيف.
الآثار الجسدية على المدى القصير: تتمثّل بظهور الكدمات، أو الجروح، أو كسور في العظام، أو إصابة داخلية تتطلّب صور أشعة وفحوصات طبية، كما يظهر أثر العنف الجنسي على المدى القصير بحدوث نزيف في المهبل وآلام في الحوض، كما قد تتعرّض الضحيّة للإصابة بالأمراض المنتقلة جنسياً، أمّا إذا كانت المعتدى عليها حاملاً فقد يؤدّي الاعتداء الجنسي إلى إيذاء الجنين داخل رحم أمه.
تحرك الدعوى في جرائم العنف الأسري بناء على بلاغ من أي شخص أو جهة، ومع ذلك يجوز للمعتدى عليه أن يوقف سير الإجراءات في الدعوى في أي حالة كانت عليها قبل صدور الحكم.
ويهدف قانون العنف الأسري الجديد إلى توفير حماية أكبر لضحايا مختلف أشكال الإساءة - بما في ذلك الإساءة الجسدية والنفسية والجنسية والمالية - مع إنشاء إطار شامل لدعم الضحايا.
وقد تؤدي حالات الأزمات الإنسانية والتشريد إلى تفاقم معدلات العنف القائم، من قبيل العنف الممارس على يد العشير، وكذلك العنف الجنسي الممارس على يد غير الشريك، وقد تسفر أيضاً عن ظهور أشكال جديدة من العنف ضد المرأة.
- من هذا المنطلق، اهتمت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ممثلة بالتنمية الاجتماعية بحماية الأسرة من العنف الأسري، بحيث وفرت مركز بلاغات العنف الأسري لاستقبال الشكاوى من الذين يتعرضون للعنف الأسري ليتم التعامل مع الحالات باهتمام ومهنية عالية. تهدف خدمة الإبلاغ عن العنف الأسري إلى تمكين المواطنين والمقيمين من الوصول إلى المساعدة في حال تعرضهم أو أي شخص آخر للأذى من قِبَل مَن يعنفهم.
المراقبة المستمرة لتحرّكات الشريك، ومعرفة أين يقضي وقته ومع من يتحدّث بالهاتف.
"يعد هذا تقدماً كبيراً في دولة الإمارات العربية المتحدة لمساعدة ضحايا العنف الأسري. ومع قيام الدولة بتعزيز القوانين لفرض عقوبات أكثر صرامة على الجناة، أعتقد أن هذا سيكون له تأثير كبير على الأسر التي تعيش هنا ويوفر ضمانًا أقوى للضحايا".
وهذا النوع من الدوافع يتناسب طردياً مع الثقافة التي يحملها المجتمع، وخصوصاً الثقافة الأسرية، فكلما كان المجتمع على درجة عالية من الثقافة والوعي، كلما تضاءل دور هذه الدوافع حتى تنعدم في المجتمعات الراقية، وعلى العكس من ذلك في المجتمعات نور ذات الثقافة المحدودة، إذ تختلف درجة تأثير هذه الدوافع باختلاف درجة ثقافات المجتمعات.
كما أن الزواج القسري وختان الإناث هما من أشكال العنف ولا يمكن قبولهما.
وتعدّ أوجه عدم المساواة بين الجنسين والمعايير المتعلقة بتقبل العنف ضد المرأة سبباً جذرياً لممارسة العنف ضدها.
عادة ما يكون الرد على العنف المنزلي جهودًا مشتركة بين المؤسسات القانونية، والخدمات الاجتماعية، والرعاية الصحية. وقد تطور دور كل منها بظهور العنف بشكل أكبر للجمهور.